قبل 30 عاما، تابعت ليتوانيا والعالم أحداث الشيشان، حيث تعرضت عاصمتها غروزني لهجوم من قبل قوات المتمردين المدعومة من روسيا. في ذلك الوقت، كانت ليتوانيا تحاول تحديد حدود دولتها واتخذت خطوات مهمة نحو الاندماج في حلف شمال الأطلسي. كما تم عرض مشاريع العطاء الخاصة بمجلس اللوردات، الذي كان من المقرر أن يصبح المقر المستقبلي للرئيس.