عن طريق الاستيراد الأمريكي، الذي التزمت به التجارة في هذه الأجزاء بسهولة، اليوم هو اليوم حيث يلعب الأطفال بالموت. أشباح صغيرة متسترة، وهياكل عظمية وقرعيات جمجمة بلاستيكية، وأحشاء وأيدي مطاطية مقطوعة، وساحرات خفيفات تحاول أن تكون مخيفة، قائمة ضخمة. ولكن إذا كان في هذا اليوم لعب أطفال، ففي يوم آخر يكون الموت هو الذي يلعب بنا.
القراء هم قوة الصحيفة وحياتها
تكمن مساهمة PÚBLICO في الحياة الديمقراطية والمدنية في البلاد في قوة العلاقة التي تقيمها مع قرائها لمواصلة قراءة هذا المقال، اشترك في PÚBLICO على الرقم 808200095 أو أرسل لنا بريدًا إلكترونيًا على assinaturas.online@publico.pt.
https://www.publico.pt/2024/10/31/culturaipsilon/opiniao/lembrar-joao-luis-oliva-dia-aboboras-plastico-2109961